حظيت الأسرة في الإسام بقسط وافر من العناية والاهتمام، يتلاءم مع أهميتها في كيان المجتمع وأثرها في حياة الأمة ومستقبلها، فقد شملها الإسام بتوجيهاته التربوية، وحدد لها من قواعده التشريعية ما يكفل قيامها علي أسس سليمة ويدعم كيانها، ويوثق أواصر العلاقات بين أفراده.