التوجيهات النبوية وأثرها في معالجة الإضطهاد الأسري


تتنوع أشكال العنف الاسري من بيئة الى أخرى ومن بيت الى آخر ، ويتنوع تبعا لذلك مستوى الضرر الحاصل بعده، فينبغي مراعاة ذلك عند بحث هذا الموضوع من جميع جوانبه، والعمل على تعاون الجميع للحد من ظاهرة العنف الاسري المرتفعة في بلادنا ،باستعمال أنجع الطرق للتخلص منها، ولم أرَ أفضل من الرجوع الى التوجيهات النبوية في معالجة العنف الاسري، لأننا نتعامل مع مجتمعات اسامية تتخذ من النبي قدوة لها، لذا فان التأثير سيكون أ كبر .