حاولنا في هذه الدراسة أن نقف عند جملة من المحطات التأصيلية لفقه الواقع الافتراضي؛ لنخرج به من مجرد التصورات الجزئية؛ لنضع جملة من المعرفات والقوانين والتصديقات المنهجية التي تضبط مسارات فروعه الجزئية، وتنقلها من مجرد تصورات جزئية إلى مستوى التصديقات الكلية.