تبحث الدراسة فيما تتناوله النظريات الحداثية من سبيل للفهم وفيما يتمنّع عليها لما للنصوص من أطر للفهم الموضوعي يمنع تعسفها وما فيها من مزايدات ذهنية طلباً لمعانٍ ثانوية تحتملها النصوص بطبيعتها اللغوية ولكنها تُستبعد من خلال مقاصديتها التي تدور حولها تلك النصوص في خطابها .